"بذل العطاء من أجل الآخرين"، الكرم من الأخلاق العظيمة والتي تنعكس آثارها على صاحبها، فعندما يُعطى الإنسان دون مُقابل، سيُرد له هذا العطاء دون طلب، ونتيجة لذلك فإنَّ الكرم يُضفي إلى حياة الأفراد المُتعة والاحترام، وتقوية العلاقات الاجتماعية، بالإضافة إلى تعزيز الثقة ونشر الطمأنينة بين الأشخاص، كما يخلق السعادة في قلوب الآخرين عند تقديم شيء لهم مهما كان بسيطًا،
-
قال الله تعالى في كتابه الكريم: {وَمَا
تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ}.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق